rasail

Subject: rasail Tue Feb 05, 2008 8:17 pm

الرســــالة الأولي
رسـالة الي صديقاتى
هل فعلا الصديقة او الصديق فعلا يكون طيب القلب ؟؟ سؤال يطرح نفسه
حيث يظن كل من الصديقين أن الآخر مشغول
فيمتنع عن الاتصال بالآخر خوفاً من أن يزعجه
ومع مرور الزمن
يبدأ كل واحدة تظن أن على الآخر أن تبادر بالاتصال أولاً
وتقول لأنفسها لماذا أبادر أنا أولاً إذا كانت هى لا تتواصل معي؟
وهنا ينقلب الحب تدريجياً إلى بغض
وأخيراً وعند استمرار عدم التواصل تضعف الذاكرة وقد قالوا: بعيد عن العين بعيد عن القلب
وينسى كل واحد صاحبه
لذالك استمرى على التواصل مع أرحامك وأقاربك وأصدقائك وأوصلى لهم هذه الرسالة وقولى لنفسك
أنا لا أريد أن أكون واحدة من الذين يضيعون أصدقاءهم
ولذا فأنا سأرسل هذه الرسالة
لأقول
عزيزتي

أنا بخير فهل أنتى بخير؟
أرجوك أن تتواصلى معي

Subject: Re: rasail Tue Feb 05, 2008 8:20 pm

الرســــالة التانية
رسالة لكي أشرب من يد الحبيب

رسالة العلم و الإيمان و الحب الصادق بعثها الحبيب – صلى الله عليه و سلم – للمحبين شملت البشرية أجمعين بقصها عن طريق سيرته العطرة عليه أفضل التسليم .
و هذه رسالتي أخص بها و أخاطب العالم الإسلامي جميعه ، و أناديه و أشجعه على المضي على نصرة أحمد – عليه التسليم – وخطابي أقول فيه :
أيها الإنسان المؤمن أما تساءلت يوما عن سبب كونك مؤمنا ؟ أما تساءلت يوما عن سبب كونك مسلما ؟ أما تساءلت يوما عن سبب كونك من أمة أفضل المرسلين ؟ أما تساءلت يوما عن سبب كونك من أهل الشفاعة المستحقين ؟ أجيب عن أسئلتك ..، و أقول : إنك على هذا و منه بفضل هداية الله عز و جل ، و رسالة أحمد – صلى الله عليه و سلم – التي عانى و كد من أجل نشرها من أجلك و من أجلنا ! نعم من أجلنا ! حتى نعيش من بعده أناسا مؤمنين مسلمين تقين واعين مستعدين لنصرته يوم يحتاجها ، مستعدين للتضحية بأنفسنا من أجل الإسلام و المسلمين سيرا على خطا الحبيب .
أيتها النفوس المؤمنة : مالك تصممين على عنادي ؟ و رسول الله ينادي ! و قد أدى الأمانة ، و خاض في سبيل ذلك الذل و المهانة ، و لكن الله نصره و سينصره دائما و أبدا ، و لكن يجب أن يكون لنا دور في ذلك ، فساهموا في الخير تجدوه عند الله ، وارفعوا أسم نبيكم عاليا ، و لا تدعوا أحدا يمسه بسوء ، اجعلوا لكم أعمالا تشهد لكم في يوم يبعثون ، و يفرح به حبيبكم فيضكم لصدره ، و يحوطكم بحنانه ، فاولله كلمة خير من التأمل ، فهذه رسالتي و وسيلتي للدفاع عن الحبيب المختار ، و الله الموفق ..
و أسأل أن يجلني و إياكم ممن يظلهم الله في ظله ، يوم لا ظل إلا ظله .. .. .. .. آمين .

Subject: Re: rasail Tue Feb 05, 2008 8:22 pm

الرسالة التالتة
حياتى وحياتكم .. معناها ايه

في بعض لأحيان يقف لإنسان مع نفسه
ويتساءل من أنا ولما أنا هنا وماذا يحصل
فهذه هي الحياة نجتهد ونعمل على المستقبل
وكأننا ضامنين أننا سوف نعيش غد أو بعد غد
فليس هناك ضمان لهذه الحياة
فليعش كل إنسان يومه كأنه أخر يوم في حياته
ولا يفكر في المستقبل البعيد ولا القريب
ولا تفكر في غد فقط فكر في يومك
كي تعيش سعيد وليس معنى أن يعيش يومه
كأنه آخر يوم في حياته انه يعمل كل خبيث كي يفرح
بل يعمل كل حسن يقربه لربه فهناك آخره
ولآخره مضمونه كي يقف أمام ربه وهو ضامن جنة